غرفة العمليات - اليوم الحادي والثلاثين:
من آرت اللوا
- المشيرة إيمان: نهاية الممر أنهكها انهمار النمل في اليوم الرابع والعشرين.
- قائد جناح العمليات الانتحارية العماد جميل: ضوء نهاية الممر أعتمه سواد النمل.
من بيروت
- قائدة سلاح الطيران رولا: شو هالأيام اللي وصلنالَه؟!
من كوبنهاجن
- قائد سلاح البحرية المارشال أحمد: عفوًا؟
أ: أفتقد "كثيرًا" لضوء نهاية الممر.
إ: ونحن افتقدناك!
ج: إبراهيم نائم.
إ: للأسف، بعد واحد وعشرين يومًا، استولى النمل على الضوء، وحوّل كل شيء إلى لونه وحركته... ولا نعلم في قادم الأيام ماذا سيحتلّ؟
أ: يجدر بنا، والحالة هذه، وضع خطة مُحكمة؛ لصد اجتياح النمل!
إ: أتفق، ولكن النمل يفوقنا عددًا وتنظيمًا!
أ: إذن، فلنعلن حالة الطوارئ القصوى، ونرفع درجة التأهب من اللون الأصفر إلى اللون الأحمر. ونستعين بسليمان الخبير.
ج: ولكن إبراهيم نائم.
إ: اوكيتوا... وإذا تفوق على خططنا... شوووووووووووووووووو؟!
ر: ولكني لا أرّولّ!
ج: سنعلنها حربًا شاملة ولو بأعدادنا الضئيلة. المقاومة مشروعة حتى بعمليات انتحارية.
إ: إذا كانت العمليات الانتحارية مشروعه وسليمان الخبير سيساعدنا، فإننا سننتصر بإذنه تعالى!
تشوش في الاتصالات.
انقطاع الإرسال.
من آرت اللوا
- المشيرة إيمان: نهاية الممر أنهكها انهمار النمل في اليوم الرابع والعشرين.
- قائد جناح العمليات الانتحارية العماد جميل: ضوء نهاية الممر أعتمه سواد النمل.
من بيروت
- قائدة سلاح الطيران رولا: شو هالأيام اللي وصلنالَه؟!
من كوبنهاجن
- قائد سلاح البحرية المارشال أحمد: عفوًا؟
***
أ: أفتقد "كثيرًا" لضوء نهاية الممر.
إ: ونحن افتقدناك!
ج: إبراهيم نائم.
إ: للأسف، بعد واحد وعشرين يومًا، استولى النمل على الضوء، وحوّل كل شيء إلى لونه وحركته... ولا نعلم في قادم الأيام ماذا سيحتلّ؟
أ: يجدر بنا، والحالة هذه، وضع خطة مُحكمة؛ لصد اجتياح النمل!
إ: أتفق، ولكن النمل يفوقنا عددًا وتنظيمًا!
أ: إذن، فلنعلن حالة الطوارئ القصوى، ونرفع درجة التأهب من اللون الأصفر إلى اللون الأحمر. ونستعين بسليمان الخبير.
ج: ولكن إبراهيم نائم.
إ: اوكيتوا... وإذا تفوق على خططنا... شوووووووووووووووووو؟!
ر: ولكني لا أرّولّ!
ج: سنعلنها حربًا شاملة ولو بأعدادنا الضئيلة. المقاومة مشروعة حتى بعمليات انتحارية.
إ: إذا كانت العمليات الانتحارية مشروعه وسليمان الخبير سيساعدنا، فإننا سننتصر بإذنه تعالى!
***
تشوش في الاتصالات.
انقطاع الإرسال.
رائع جدا جزيلا أنت يا أحمد زيدان!
ردحذف